اليــۈمَ يــبتَ لـڪمَ قــصـہۧ . . ! ! ><
أقــرۈهـآ و جۈۈفـو حآلڪمَ من بــعدهـآ , , { أســتغفـرَ اللــہۧ } . . !
ڪـآآن في شاب اسمہۧ حمد و عنده ربييعــہۧ اسمــہۧ خـآآلـد ..
أســغفــرَ اللـہۧ . . { مـآ يـخـآفۈۈن ربــهمَ } . .
ۈ فــي مــره من المرآآت قــآل خـآلــد لــ حمد أنـآه تــعرفت ع حرمـــٍـہۧ أمـآآم مسييد . .
ۈ هـيْ تبـآنـيَ أييلهـآ البييتَ ! !
أنـآه أخـآفَ يـطبَ عليينـآ ريلهـآ ۈ ننڪـشفَ !!
فــ شوهْ رأآيــك لۈ بـعدَ الصلآآه تييلـسَ ۈ يـآه أمـآمَ المسييدَ ۈ تــرمســہۧ . .
ۈ تلــهييهَ شــويــہۧ .،ْ !
ليينَ مـآ يــتعبَ ۈ يــرجعَ البييتَ .،ْ ۈ أۈۈلَ مـآ يبــيَ يـرجعَ رمسنــيَ فۈۈنَ . . ،ْ
..عـآآد حمـد قـآلَ : أۈۈڪْ خلآآصَ ..ربييعــہۧ مـآ يــقدرَ يــردهَ ،ْ . ! !
, ۈ فــعلآآ ،.،ْ بــعدَ الصلآآَه رآحَ حمــٍـدَ يــلسَ ۈ يــآه الآآمـآمَ ۈ تــمَ يسوؤلــفَ ۈ يــآهَ ! !
أليينَ مـآ خلآآصَ الآآمـآمَ ،ْ تعــبَ ۈ يبـآهَ يــرجعَ البيييتَ . ،ْ
ۈ جـآآنَ يـدقَ حمــدَ لــ خـآلـدَ و يـقۈۈلَ لـــہۧ أنَ الآآمـآم رآجــعَ ع بييتــہۧ ! !
.
.
ۈ تــم خـآلــدَ ع هـآلـحـآلَ لفــترهَ طۈيلـــہۧ ! !
ۈ صـــآرتَ فيَ صــدآقــہۧ بيــنَ حمــدَ ۈ أمـآآمَ المسييدَ . . !
منَ ڪــثـرَ مـآ ييـلسَ حــمدَ ۈ يـآهَ الآآمـآمَ . . !
.
{ ضمييـرهَ بدآآ يـآآنبــہۧ } . .
.
ۈ فــيْ يــومَ منَ الآآيــآمَ قــررَ حمــدَ أنـہۧ يــخبرَ الآآمـآمَ عن كلَ شيْ. .
ۈ أنــهْ لآآزم يــعرفَ زۈجـــتــہۧ شـۈهَ تسۈيَ فيـــہۧ . .
ۈ رأآحَ للآمـآمَ ۈ قـآلْ لــہۧ : يــآ شيــخَ ،ْ بــ صرأآحــہۧ أنـآهَ مـآ ڪنــت أييلسَ معـآكَ للــہۧ ف اللــہۧ ...!
أنــآه ڪنتْ أييلسَ معـآڪْ عشـآن أغطـيَ ع ،ْ صــآحبــيَ ! !
.
.
لآآنَ زۈۈجــتكْ تخۈنـٍـڪ مع ـآهَ ! !
تـعرفــۈن شـۈه رد علييييــہۧ الشييخَ : :
.
.
؟ ؟ أنــآه مــبَ متزۈۈۈۈۈجَ ! !
.
.
هـنيَ الصــدمــہۧ . . . ! !
.
.
تــعرفۈۈنَ خـآلـدَ ڪـآنَ يـرۈۈحَ لــحرمــہۧ منــۈهَ . . ؟
.
.
ڪـآنَ يــرۈحَ لــحرمــہۧ حــمدَ ! ! ألليَ كـآنَ يســآعدهَ . . =((
.
.
.
في حدييثْ مرفۈۈع رۈآآه عـبد اللــہۧ بــن مسعۈۈدَ رـضـٍـيَ الله عنــہۧ عن النـبيْ { صلىَ اللهَ علـيــہۧ ۈ سلــم يقــۈۈلَ : . .
"منْ أعـآنْ ظلمـآ علـىْ ظلــمـہۧ ،ْ سلــطــہۧ اللـــہۧ َ علييـــہۧ َ . "
{ لآآ حۈۈۈلَ ۈ لآآهَ قۈۈه الآآ بــآللــہۧ } . .
.